من نحن

مجموعة شركات معاوية البرير

MB logo tr

منذ أن بدء العمل في عام 1984، ركزت مجموعة معاوية البرير على قيم رئيسية دفعت بها للنجاح و تتمثل القيم في شغف التفوق في المجالات التي أختيرت ودفعها للنمو ومواصلة تطوير قدراتنا. تعد مجموعة معاوية البرير حاليا واحدة من أكبر المجموعات في السودان وشرق وسط أفريقيا، مع أكثر من 7000 موظف وأكثر من 300 منتج وخدمة

رؤيتنا

تتمثل رؤيتنا في إنشاء مجموعة متكاملة من المنتجات الصناعية والزراعية والتجارية لإنتاج سلع وخدمات استهلاكية عالية الجودة

مهمتنا

مهمتنا هي توفير منتجات وخدمات عالية الجودة تزيد من جودة حياة عملائنا

وباعتبارنا شركة ذات مكانة رائدة في سوقها الأساسي في السودان، فإننا نفخر بخبرتنا ورؤيتنا العميقة للسوق المحلية، والتي تمكننا من تقديم المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات السوق وتدعم الإستمرارية

بدأَ من منتجات الألبان والوجبات الخفيفة الحلوة والمالحة والبسكويت والعصائر والمشروبات الغازية إلي المنظفات والقرطاسية والبلاستيك والتعبئة والتغليف، وأكثر من ذلك بكثير، نفخر بأن يكون لدينا مزيج كبير من الصناعات

قيمنا

النزاهة

نعمل بصدق و جدية لكسب ثقة العمالاء

العمل بروح الفريق الواحد

نقدر العمل الجماعي لأنه بالعمل كوحدة، نستطيع تحقيق الكثير

الثقة

أساس قيمنا هي الثقة، فأصبحت في صميم كل ما نقوم به

التنوع

نحن ملتزمون بالتنوع . فالتنوع جزء رئيسي من تقاليد المجموعة وما تقوم به

الإستمرارية

نعمل بجد ونسعى في بناء علاقات محترمة وطويلة الأمد. و نهدف إلى وضع الأساس للنجاح مرارا وتكرارا

علاماتنا التجارية

ختم الجودة

المستقبل معنا

لغدٍ أكثر إشراقاً

يقال أن الماضي هو ما يجعلنا من نحن اليوم، وفي مجموعة معاوية البرير  نؤمن بصحة ذلك، ولكننا ايضاً نؤمن بأن المستقبل هو ما تتمثل فيه اعمالك اليوم، وهذا هو السبب في أننا ما زلنا نحطم الطريق نحو حقول جديدة

من مجمعنا الصناعي الموجود في قلب المنطقة الصناعية إلى التوسع المستمر والحصول على الأراضي الزراعية، أصبح مستقبل المجموعة  أكثر تألق و أكثر إشراقا من أي وقت مضى. وتنظر المجموعة في إمكانية نمو الثروة الحيوانية  لغرض التصدير مع الاستمرار في تقديم منتجات جديدة ناجحة اليوم في السوق، وسوف نستمر في النمو والمضي قدما ونحن نواصل رحلتنا المتميزة

ويزدهر نمونا بشغفنا. و نستمر في دفع التغيير في جميع القطاعات التي نعمل فيها

معاوية البرير

 نتعهد … ونفي بوعودنا